وَلِلأَوطانِ في دَمِ كُلِّ حُرٍّ
يَدٌ سَلَفَت وَدَينٌ مُستَحقُّ
مازالت البلاد تتنفس عبق الذكرى الثانية والستين للاستقلال الوطني المجيد
ذكرى يعود إلى الفؤاد حنينُها
دَوْما إذا ذاق الفؤاد أساتي
والذكرى دائما فرصة للنظر والتأمل، فيما قدم أبناء هذه البلاد لها.
والأكيد أن كل من حكموا هذه البلاد سعوا لتقديم كل ما تيسر لهم، مع تفاوتٍ في ذلك،