في بداية العقد قبل الماضي أي بعامين أو ثلاثة مع الألفين سطعت شمس صحوة شبابية مباركة كانت ثانوية لعيون العريقة منطلقها و مصدر إشعاعها ٫ و كان رعيل من تلاميذتها حاملا لواء تلك الدعوة و كنا حينها نصلي معظم صلواتنا في الجامع العتيق الذي يؤمه شيخي محمد ولد سيدي محمد"طالبن" مد الله في عمره .
كنا كشباب نحمل مشروعا دعويا غريباً على قرنائنا و نتبنى طرحا ربما لا يتقب