شهدت مدينة “باسكنو” التابعة لولاية الحوض الشرقي والواقعة على الحدود مع دولة مالي احتجاجات تنديدا بمقتل مواطن موريتاني.
وتشير أصابع الاتهام إلى أن مواطنا من دولة مالي كان يعمل في “باسكنو” هو من يقف وراء جريمة القتل.
وأحرق مواطنون إطارات السيارات في الشوارع الرئيسية في المدينة، كما احتج متظاهرون أمام المفوضية المركزية للشرطة مطالبين بترحيل الأجانب.
وقد فتحت السلطات الأمنية تحقيقا حول القضية.