صورة اليوم
بعثة حزب الإنصاف بمقاطعة " لعيون " تنظم مهرجانا سياسيا
قال رئيس بعثة حزب الإنصاف إلى مقاطعة لعيون شيخنا ولد إلياس إن خطاب الترشح مبنى على فلسفة الإنصاف وأوضح أن خطاب ودان أعاد الأمور لمجاريها الصحيح من ناحية الشرائحية والعدالة الاجتماعية ونبذ العقليات السلبية التي لاتتماشي مع العصر الحديث الذي يتميز بالانفتاح،
وأن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ العزواني كان سباقا لتطبيق الإنصاف بين كل مكونات الشعب ، وأنه لابد من حلول نابعة من المجتمع وبقناعة منه ، وأنه لن تسلب قيمة من شخص كانت عنده لإعطائها لشخص آخر ، وأنه يجب أن يشعر كل شخص بقيمة الآخر وميزته.
وأضاف ولد إلياس خلال مهرجان مساء اليوم لحزب الإنصاف في لعيون أنه لكل شخض خصوصيته وأنه يجب النظر للجانب الإيجابي لكل هذه الخصوصيات حتى يتم منه بناء وطن متكامل بكل الجهود والسواعد، والتخلي عن كل الجوانب السلبية، وأنه يجب أن لايترك أحد على قارعة الطريق.
وطالب رئيس البعثة الحزبية أن يساعد البعض البعض حتى يأخذ كل واحد من أخاه أحسن ماعنده.
وأشار أنه أكثر مايجمعهم من مايفرقهم ، وأنه يجب استثمار مايجمع ونبذ كلما بفرق وجعله جانبا، مضيفا أن التفرقة خطيئة ومحطمة.
وأشار ولد إلياس أنه من هنا تبدأ مسيرة الإنصاف، وإعطاء كل ذي حق حقه، مذكرا بالدعم الحكومي لمن قال إنهم أناس كانوا منسيين في الأرياف، وأضاف أن ولد الغزواني كان يحثهم على التنمية والبناء ، وكان همه الاستثمار في هذا الشعب، وقال إن هذا يتطلب وجود أناس يدركون حجم المسؤولية، قد أنيطت بهم مسؤولية تنفيذ مشاريع رئيس الجمهورية ووصولها لهؤلاء المواطنين،
وأضاف أنه من أجل تحقيق هذ يجب اختيار مسؤولين أكفاء يتحلون بالمسؤولية،فيهم الكفائة ، ومعايير المسؤولية،وبوجود العكس ستكون هناك فجوة بين القمة والقاعدة، وأشار أن جميع المناضلين يطالبون الحزب بإنصافهم، والكثير منهم يريد اختيار فلان وفلان ، لكن على المناضلين إنصاف أنفسهم بتقديم من يستطيعون القيام بالتنمية المطلوبة منهم ، وأنه في حالة تقديمهم سيكون الخيار سهل بالنسبة للحزب لأنه سيأخذ من النوع ، وأضاف أنه إذا اختار المناضلون تقديم أشخاص عن طريق بعض المفاهيم التي قال إن الجميع مطالب بالتخلي عنها، وطالب من الجميع التخلي عن العقليات الضيقة، التي كانت موجودة سابقة لاختيار العمد والمستشارين، وطالبهم بحسن الاختيار والتحري للشخص المناسب الذي سيقوم بهذه المسؤولية وأنه بعد الاجتهاد في اختيار المترشحين يجب الاطمئنان أنه تم وضعها في أيادي آمنة، وأما إذا تم نتيجة بعض العقليات واختيار شخص غير مؤهل ولايمكنه استجلاب المشاريع التي تهم المواطن
وشدد على ضرورة إنصاف المواطنين أنفسهم قبل مطالبتها بإنصاف الحزب ، وشدد أن حزبهم يمد اليد لجميع المنضلين، وأضاف أن هذه البعثة قدمت للمقاطعة من أجل النظر والفحص وتسليط الضوء على عدة أمور ، وطالب من الجميع مساعدتهم وتقديم خيارات تصب في مصلحتهم، وأن هذه البعثة قدمت من أجل الجميع وعلى نفس المسافة منهم.
وأن رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ العزواني كان سباقا لتطبيق الإنصاف بين كل مكونات الشعب ، وأنه لابد من حلول نابعة من المجتمع وبقناعة منه ، وأنه لن تسلب قيمة من شخص كانت عنده لإعطائها لشخص آخر ، وأنه يجب أن يشعر كل شخص بقيمة الآخر وميزته.
وأضاف ولد إلياس خلال مهرجان مساء اليوم لحزب الإنصاف في لعيون أنه لكل شخض خصوصيته وأنه يجب النظر للجانب الإيجابي لكل هذه الخصوصيات حتى يتم منه بناء وطن متكامل بكل الجهود والسواعد، والتخلي عن كل الجوانب السلبية، وأنه يجب أن لايترك أحد على قارعة الطريق.
وطالب رئيس البعثة الحزبية أن يساعد البعض البعض حتى يأخذ كل واحد من أخاه أحسن ماعنده.
وأشار أنه أكثر مايجمعهم من مايفرقهم ، وأنه يجب استثمار مايجمع ونبذ كلما بفرق وجعله جانبا، مضيفا أن التفرقة خطيئة ومحطمة.
وأشار ولد إلياس أنه من هنا تبدأ مسيرة الإنصاف، وإعطاء كل ذي حق حقه، مذكرا بالدعم الحكومي لمن قال إنهم أناس كانوا منسيين في الأرياف، وأضاف أن ولد الغزواني كان يحثهم على التنمية والبناء ، وكان همه الاستثمار في هذا الشعب، وقال إن هذا يتطلب وجود أناس يدركون حجم المسؤولية، قد أنيطت بهم مسؤولية تنفيذ مشاريع رئيس الجمهورية ووصولها لهؤلاء المواطنين،
وأضاف أنه من أجل تحقيق هذ يجب اختيار مسؤولين أكفاء يتحلون بالمسؤولية،فيهم الكفائة ، ومعايير المسؤولية،وبوجود العكس ستكون هناك فجوة بين القمة والقاعدة، وأشار أن جميع المناضلين يطالبون الحزب بإنصافهم، والكثير منهم يريد اختيار فلان وفلان ، لكن على المناضلين إنصاف أنفسهم بتقديم من يستطيعون القيام بالتنمية المطلوبة منهم ، وأنه في حالة تقديمهم سيكون الخيار سهل بالنسبة للحزب لأنه سيأخذ من النوع ، وأضاف أنه إذا اختار المناضلون تقديم أشخاص عن طريق بعض المفاهيم التي قال إن الجميع مطالب بالتخلي عنها، وطالب من الجميع التخلي عن العقليات الضيقة، التي كانت موجودة سابقة لاختيار العمد والمستشارين، وطالبهم بحسن الاختيار والتحري للشخص المناسب الذي سيقوم بهذه المسؤولية وأنه بعد الاجتهاد في اختيار المترشحين يجب الاطمئنان أنه تم وضعها في أيادي آمنة، وأما إذا تم نتيجة بعض العقليات واختيار شخص غير مؤهل ولايمكنه استجلاب المشاريع التي تهم المواطن
وشدد على ضرورة إنصاف المواطنين أنفسهم قبل مطالبتها بإنصاف الحزب ، وشدد أن حزبهم يمد اليد لجميع المنضلين، وأضاف أن هذه البعثة قدمت للمقاطعة من أجل النظر والفحص وتسليط الضوء على عدة أمور ، وطالب من الجميع مساعدتهم وتقديم خيارات تصب في مصلحتهم، وأن هذه البعثة قدمت من أجل الجميع وعلى نفس المسافة منهم.