صورة اليوم
بيان من وزارة الصحة حول وفاة الفتاة : تحي بنت اعل امبطالب بمستشفى مدينة " لعيون "
أصدرت الإدارة الجهوية للعمل الصحي بولاية الحوض الغربي بيانا توضيحيا لملابسات وفاة فتاة حامل توفبت بالمستشفى الجهوي بمدينة لعيون اليلة البارحة .
واوضح بيان الإدارة الذي نشرته وزارة الصحة على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " أن الفتاة البالغة من العمر 28 سنة وصلت المركز الصحي وهي بحالة مخاض طبيعية ، ومع تقدم مراحل المخاض تجاوزت الولادة وقتها الطبيعي وبدأت على الفتاة أعراض من قبيل التقيء والإرهاق وهبوط على مستوى ضغط الدم ، وقد قرر الفريق المداوم نقلها لمركز الاستطباب وهو ماتعذر نتيجة عدم التمكن من العثور على سائق سيارة الإسعاف بالمركز .
وأوضح البيان أن المتوفاة وصلت مصلحة الأمومة والطفولة بالمستشفى الجهوي بمدينة لعيون واتخذ فريق الإنقاذ والإنعاش جميع الإجراءات الضرورية من أجل إنقاذ حياتها وهو ماتعذر للأسف.
وكشف بيان الإدارة الجهوية للعمل الصحي بولاية الحوض الغربي أنه تم تشكيل بعثة استقصائية للوقوف على مراحل التكفل بالفقيدة .
وعزى البيان ذوي الفقيدة مرجعا للأمر للقضاء والقدر .
وكان موقع " لعيون إنفو " قد نشر ملابسات وفاة فتاة حامل فجر اليوم ، وأخذ تصريح والدتها حول سبب وفاتها ، كما نشر رد المصالح الطبية بالولاية حول الموضوع.
واوضح بيان الإدارة الذي نشرته وزارة الصحة على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي " الفيس بوك " أن الفتاة البالغة من العمر 28 سنة وصلت المركز الصحي وهي بحالة مخاض طبيعية ، ومع تقدم مراحل المخاض تجاوزت الولادة وقتها الطبيعي وبدأت على الفتاة أعراض من قبيل التقيء والإرهاق وهبوط على مستوى ضغط الدم ، وقد قرر الفريق المداوم نقلها لمركز الاستطباب وهو ماتعذر نتيجة عدم التمكن من العثور على سائق سيارة الإسعاف بالمركز .
وأوضح البيان أن المتوفاة وصلت مصلحة الأمومة والطفولة بالمستشفى الجهوي بمدينة لعيون واتخذ فريق الإنقاذ والإنعاش جميع الإجراءات الضرورية من أجل إنقاذ حياتها وهو ماتعذر للأسف.
وكشف بيان الإدارة الجهوية للعمل الصحي بولاية الحوض الغربي أنه تم تشكيل بعثة استقصائية للوقوف على مراحل التكفل بالفقيدة .
وعزى البيان ذوي الفقيدة مرجعا للأمر للقضاء والقدر .
وكان موقع " لعيون إنفو " قد نشر ملابسات وفاة فتاة حامل فجر اليوم ، وأخذ تصريح والدتها حول سبب وفاتها ، كما نشر رد المصالح الطبية بالولاية حول الموضوع.