لا زَالَت الجَمَاهِير الدّاعِمَة و المؤيِّدة للسّيد النائب و الدُّكتور: عمَار احمَد سَعِيد، تَتَوَافدُ لعَاصمة الولايَة ( لِعيُون )، مِنَ القُرَى، والمُدُن، والأريَاف، استِعدَادً لزِيارَةِ رئيسِ الجمهُورِيّة المُرتَقبَة.
و في هذِه اللّحَظَات استَقبَال النّائب من طَرفِ منَاصِريه لَحظَةَ وصُوله الوِلاية ولسَانُ حَالِهِم قَولَ الشّاعِر:
بمَقدمِكُم طِرنَا مسَرّةً أو كِدنَا&&وَ أدنَى لَنَا يَومَ الزِّيَّارَةِ مَا أدنَى
عَهِدنَاكَ تَاتِينَا لِتَعرِفَ حَالَنَا&&وَ تُرشُدَنَا مَهمَا الْتَقَينَا فَأرشِدنَا
أهلاً ومَرحَباً بِالسّيد النّائب، بَينَ أَهلِه وَ مُنَاصِريه.