صورة اليوم
الأمين العام لوزارة الثقافة يشرف من " أم اكريه " على افتتاح دورة الرماية التقليدية
تحت إشراف الأمين العام لوزارة الثقافة والشباب والرياضة السيد أحمدو ولد اخطيره ؛ وبحضور والي ولاية الحوض الغربي الدكتور : المختار ولد حنده انطلقت بمنطقة " أم اكريه " السياحية دورة الرماية التقليدية .
وقال الأمين العام في كلمته أن الرماية التقليدية رياضة وطنية تستمد جذورها من التراث العربي العريق ، وظلت على مدى حقب وأزمنة غابرة جزء من الفعاليات الترفيهية في الماضي ، ومازالت تلعب ذلك الدور في الحاضر .
وذكًَر ولد اخطيره بأن هذه الرياضة تساعد على القدرة على التركيز ودقة التسديد ، كما تشجع مبدأ المنافسة الإيجابية ، وتدعم المشاركة الجماعية بين لاعبيها والفرق الرياضية المشاركة فيها.
كما نوه بماتتيحه من فرص عديدة لاكتشاف المواقع السياحية المتنوعة في موريتانيا ، وماتسهم به من دور في إنعاش الحركة الاقتصادية في المدن المقامة فيها.
وشكر الأمين العام لوزارة الثقافة والشباب والرياضة الفرق المشاركة في هذه الدورة الذي تنادت من جميع أنحاء الوطن ، مؤكدا أن قطاع الثقافة سيظل يدعم كل الانشطة الشبابية والرياضية ، داعيا المتنافسين إلى استحضار روح التنافس التي تعتبر في النهاية كل من شارك فائزا.
عمدة مدينة "لعيون" رحب بالمشاركين معتبرا هذا النوع من الرياضات يكتسي أهمية تاريخية كبرى ،كونه يرتبط بالتاريخ والدين والثقافة .
وتقام هذه الدورة بمدينة لعيون عاصمة ولاية الحوض الغربي ، ويشارك فيها 57 فريق رماية من مختلف مناطق موىيتانيا .
وقال الأمين العام في كلمته أن الرماية التقليدية رياضة وطنية تستمد جذورها من التراث العربي العريق ، وظلت على مدى حقب وأزمنة غابرة جزء من الفعاليات الترفيهية في الماضي ، ومازالت تلعب ذلك الدور في الحاضر .
وذكًَر ولد اخطيره بأن هذه الرياضة تساعد على القدرة على التركيز ودقة التسديد ، كما تشجع مبدأ المنافسة الإيجابية ، وتدعم المشاركة الجماعية بين لاعبيها والفرق الرياضية المشاركة فيها.
كما نوه بماتتيحه من فرص عديدة لاكتشاف المواقع السياحية المتنوعة في موريتانيا ، وماتسهم به من دور في إنعاش الحركة الاقتصادية في المدن المقامة فيها.
وشكر الأمين العام لوزارة الثقافة والشباب والرياضة الفرق المشاركة في هذه الدورة الذي تنادت من جميع أنحاء الوطن ، مؤكدا أن قطاع الثقافة سيظل يدعم كل الانشطة الشبابية والرياضية ، داعيا المتنافسين إلى استحضار روح التنافس التي تعتبر في النهاية كل من شارك فائزا.
عمدة مدينة "لعيون" رحب بالمشاركين معتبرا هذا النوع من الرياضات يكتسي أهمية تاريخية كبرى ،كونه يرتبط بالتاريخ والدين والثقافة .
وتقام هذه الدورة بمدينة لعيون عاصمة ولاية الحوض الغربي ، ويشارك فيها 57 فريق رماية من مختلف مناطق موىيتانيا .