صورة اليوم
الحوض الغربي"العصبة الجهوية لكرة القدم" إقصاء وسائل الإعلام الفاعلة محليا
بتجاهل فج يكشف عنجهية القرار وأحادية أخذه وتهميش دور الإعلام المحوري في كشف الحقائق وبث الأخبار وتنوير الرأي العام ، تعمدت ولمرات عديدة العصبة الجهوية لكرة القدم على مستوى الحوض الغربي تجاهل المواقع الإعلامية المحلية النشطة فى مدينة العيون خصوصا موقع "لعيون إنفو" ولم تكلف تلك العصبة نفسها عناء اتصال عن طريق الهاتف لدعوة موقع " يحتل مكانه بين المواقع الإخبارية المحلية الفاعلة لنشاطاتها التي تقوم بها رغم أن الرابح الأول هو من يقوم على شأن مايسمي نفسه (العصبة الجهوية ) من حيث بث الأخبار وعرض الأنشطة المقام بها أو ينوى القيام بها مستقبلا .
وقد لاحظنا في موقع " لعيون إنفو " أن هذه العصبة تتجاهل دون جهل وتتناسى دون نسيان أن موقعنا من أنشط المواقع الإخبارية المحلية في ولاية الحوض الغربي ، وأن تصامم القائمين عليها عن دعوته ينفعه أكثر مما يضره ، ولو لم يكن له من متجاهل سوى العصبة الجهوية فإن مظاهر ذلك التجاهل تعكس نور عطائه المشع الذي يصل صداه كل قارئ ، ويتلقف محتواه كل حصيف .
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا @
أبشر بطول سلامة يامربع @
ورغم أننا أعلنا استعدادنا التام ووضعنا موقعنا تحت تصرف تلك العصبة لخدمة العمل الرياضي والنشاط الشبابي لها إلا أن تصاممها ازداد وتعاميها اشتد .
وتساءلنا ممعنين التفكير للكشف عن الأسباب وراء ذلك التصامم المتكرر وبعد تفكير اكتشفنا أن الأمر قد يعود في مجمله لتصريح نشرناه بتاريخ 6 مارس 2021 لرئيس فريق "المركز " عالي ولد محمد الأمين عبر فيه عن امتعاضه من تسيير كأس النائب عمار ولد أحمد سعيد وقال ولد محمد الأمين في التصريح :
إنه " تفاجأ مع فريقه من المبلغ الذي سلم له حيث لم يتجاوز سبعين ألف أوقية قديمة ، مع أن النائب رصد - حسب ما أشيع- مبلغ 600ألف أوقية قديمة ، مطالبا برفع اللبس حول هذا الإشكال ، وعدم تكرار مثل هذا النوع من المغالطات ، وأوضح رئيس نادي المركز في تصريحه المذكورأن الأندية هناك لاتتوفر على أي ميزانية يخولها تغطية حاجاتها وتمنحها نفسا لممارسة نشاطاتها "
وهنا يحق لنا أن نتساءل
ما الضير في نشر تصريح لفاعل رياضي محلي ينتمي لأسرة العصبة ومحيطها الرياضي الشبابي يتساءل فيه عن حقيقة ما ؟
كان من الأجدر أن يرد القائمون على تسيير شأن العصبة الجهوية على تصريحات رئيس فريق المركز عبر منبر "لعيون إنفو" نفسه ، ويفندوا تلك التصريحات بحجج دامغة ترد الصاع صاعين وتدحض الباطل بالحق وتزهقه ، لكنهم اختاروا خيار الصمت وعليهم تحمل تبعات ذلك .
ورغم ذلك سنُبقِي المتصفح لموقعتا والمتابع لمنصتنا على إطلاع بكل مايجري في ولاية الحوض الغربي بكل مصداقية وتجرد ، وسيظل "لعيون إنفو" قناة لكل مواطن موريتاني يعبر من خلالها بكل حرية ومصداقية وتجرد عن همومه وتطلعاته ومشاكله دون تمييز أو تحيز.
وقد لاحظنا في موقع " لعيون إنفو " أن هذه العصبة تتجاهل دون جهل وتتناسى دون نسيان أن موقعنا من أنشط المواقع الإخبارية المحلية في ولاية الحوض الغربي ، وأن تصامم القائمين عليها عن دعوته ينفعه أكثر مما يضره ، ولو لم يكن له من متجاهل سوى العصبة الجهوية فإن مظاهر ذلك التجاهل تعكس نور عطائه المشع الذي يصل صداه كل قارئ ، ويتلقف محتواه كل حصيف .
زعم الفرزدق أن سيقتل مربعا @
أبشر بطول سلامة يامربع @
ورغم أننا أعلنا استعدادنا التام ووضعنا موقعنا تحت تصرف تلك العصبة لخدمة العمل الرياضي والنشاط الشبابي لها إلا أن تصاممها ازداد وتعاميها اشتد .
وتساءلنا ممعنين التفكير للكشف عن الأسباب وراء ذلك التصامم المتكرر وبعد تفكير اكتشفنا أن الأمر قد يعود في مجمله لتصريح نشرناه بتاريخ 6 مارس 2021 لرئيس فريق "المركز " عالي ولد محمد الأمين عبر فيه عن امتعاضه من تسيير كأس النائب عمار ولد أحمد سعيد وقال ولد محمد الأمين في التصريح :
إنه " تفاجأ مع فريقه من المبلغ الذي سلم له حيث لم يتجاوز سبعين ألف أوقية قديمة ، مع أن النائب رصد - حسب ما أشيع- مبلغ 600ألف أوقية قديمة ، مطالبا برفع اللبس حول هذا الإشكال ، وعدم تكرار مثل هذا النوع من المغالطات ، وأوضح رئيس نادي المركز في تصريحه المذكورأن الأندية هناك لاتتوفر على أي ميزانية يخولها تغطية حاجاتها وتمنحها نفسا لممارسة نشاطاتها "
وهنا يحق لنا أن نتساءل
ما الضير في نشر تصريح لفاعل رياضي محلي ينتمي لأسرة العصبة ومحيطها الرياضي الشبابي يتساءل فيه عن حقيقة ما ؟
كان من الأجدر أن يرد القائمون على تسيير شأن العصبة الجهوية على تصريحات رئيس فريق المركز عبر منبر "لعيون إنفو" نفسه ، ويفندوا تلك التصريحات بحجج دامغة ترد الصاع صاعين وتدحض الباطل بالحق وتزهقه ، لكنهم اختاروا خيار الصمت وعليهم تحمل تبعات ذلك .
ورغم ذلك سنُبقِي المتصفح لموقعتا والمتابع لمنصتنا على إطلاع بكل مايجري في ولاية الحوض الغربي بكل مصداقية وتجرد ، وسيظل "لعيون إنفو" قناة لكل مواطن موريتاني يعبر من خلالها بكل حرية ومصداقية وتجرد عن همومه وتطلعاته ومشاكله دون تمييز أو تحيز.