صورة اليوم
والي الحوض الغربي أمام سكان بلدية " أكجرت ' خدمة المواطن هي الهدف والغاية
اختتم والي الحوض الغربي د/ المختار حنده مساء اليوم زيارته للبلديات الشرقية من مقاطعة " لعيون " من بلدية " أكجرت ".
واستقبل الوالي عند مدخل البلدية من قبل العمدة السيد : أحمد الحسن حمود والمنتخبين والوجهاء .
عمدة بلدية أكجرت رحب في مستهل كلمته بالوالي والوفد المرافق له ، موضحا أن بلدية أكجرت تميزت هذه السنة بكونها كانت وجهة أمها جميع المنمين بالولاية للإنتجاع ، وأن هذا الحجم الكبير من المنمين استوعبته البلدية في جو من الوئام والأخوة والأريحية التي كانت الطابع المميز للتعايش بين كل المنمين وتشاركهم في الكلإ والماء والمرعى ، وهو انطباع - بقول العمدة - يبعث على الراحة والألفة بين مكونات مجتمعنا .
وسرد عمدة أكجرت أهم المشاكل التي يأمل ساكنة بلديتة تسويتها والتغلب عليها ، وأهم المطالب التي يرجون تنفيذها.
ومن أبرز هذه المطالب نقطة صحية ببلدة "النبكه " ثاني أكبر قرى البلدية ، وتحويل النقطة الصحية بعاصمة البلدية إلى مستوصف .
وأكد العمدة حاجة الساكنة إلى افتتاح ثانوية مع الإعدادية للحد من ترحال السكان إلى مدينة لعيون لإكمال أبنائهم دراسة المرحلة الثانوية ، وفي سرد مطالبه أمام الوالي عرج أحمد الحسن حمود على حاجة قرية فوكس لطريق معبد يفك العزلة عنها شأنها في ذلك شأن قرية " ابلمحاظر ".
كما طالب بإعطاء عناية للزراعة من خلال توفير السياج والحماية للمزارع وترميم السدود .
عمدة أكجرت نوه بأهمية استصلاح منطقة " الصوانة " وتسييج سدود " حفرة تادريصة - والتيشليت - واقليك أهل عبد الوهاب " مطالبا بدعم التعاوونيات والمشاريع الفردية للخضروات في كل من البصرة ؛ وابلمحاظر ، واالنبكه ؛ وغيرها من قرى البلدية للمساهمة في توفير اكتفاء ذاتي من الخضروات على مستوى السوق المحلي للبلدية .
الواالي خلال رده على كلمة العمدة بين أن سبب زيارة لبلدية " أكجرت " يعود في الأساس إلى الاطلاع عن قرب على مشاكل ساكنة هذه البلدية والتعرف عليهم وإيصال رسالة من رئيس الجمهورية مفادها حرصه الشديد على خدمة المواطن وحضه كل الموظفين على تقديم تلك الخدمة بالشكل الذي ينبغي أن تقدم فيه .
وأوضح الوالي أن الرئيس حمًل ولاة الولايات هذه الرسالة خلال لقائه بهم مرخرا ، وأن هذا التوجه خيار لارجعة فيه لدى رئيس الجمهورية ، مؤكدا أن الإدارة تفتح الباب مشرعا أمام المواطنين بدون تمييز على. أساس اللون أو الجنس .
وتعهد الوالي بحل مشاكل المواطنين ومن دون أي وساطة أو إهانة أو ازدراء ، ومن ليس مستعدا لمسايرة هذا التوجه عليه أن يغادر .
وجدد الوالي مطالبته السكان بمكافحة التقري العشوائي لأنه يضعف جهود التنمية ويحد من توسيع الخدمات ويبدد الموارد المالية للدولة.
واستقبل الوالي عند مدخل البلدية من قبل العمدة السيد : أحمد الحسن حمود والمنتخبين والوجهاء .
عمدة بلدية أكجرت رحب في مستهل كلمته بالوالي والوفد المرافق له ، موضحا أن بلدية أكجرت تميزت هذه السنة بكونها كانت وجهة أمها جميع المنمين بالولاية للإنتجاع ، وأن هذا الحجم الكبير من المنمين استوعبته البلدية في جو من الوئام والأخوة والأريحية التي كانت الطابع المميز للتعايش بين كل المنمين وتشاركهم في الكلإ والماء والمرعى ، وهو انطباع - بقول العمدة - يبعث على الراحة والألفة بين مكونات مجتمعنا .
وسرد عمدة أكجرت أهم المشاكل التي يأمل ساكنة بلديتة تسويتها والتغلب عليها ، وأهم المطالب التي يرجون تنفيذها.
ومن أبرز هذه المطالب نقطة صحية ببلدة "النبكه " ثاني أكبر قرى البلدية ، وتحويل النقطة الصحية بعاصمة البلدية إلى مستوصف .
وأكد العمدة حاجة الساكنة إلى افتتاح ثانوية مع الإعدادية للحد من ترحال السكان إلى مدينة لعيون لإكمال أبنائهم دراسة المرحلة الثانوية ، وفي سرد مطالبه أمام الوالي عرج أحمد الحسن حمود على حاجة قرية فوكس لطريق معبد يفك العزلة عنها شأنها في ذلك شأن قرية " ابلمحاظر ".
كما طالب بإعطاء عناية للزراعة من خلال توفير السياج والحماية للمزارع وترميم السدود .
عمدة أكجرت نوه بأهمية استصلاح منطقة " الصوانة " وتسييج سدود " حفرة تادريصة - والتيشليت - واقليك أهل عبد الوهاب " مطالبا بدعم التعاوونيات والمشاريع الفردية للخضروات في كل من البصرة ؛ وابلمحاظر ، واالنبكه ؛ وغيرها من قرى البلدية للمساهمة في توفير اكتفاء ذاتي من الخضروات على مستوى السوق المحلي للبلدية .
الواالي خلال رده على كلمة العمدة بين أن سبب زيارة لبلدية " أكجرت " يعود في الأساس إلى الاطلاع عن قرب على مشاكل ساكنة هذه البلدية والتعرف عليهم وإيصال رسالة من رئيس الجمهورية مفادها حرصه الشديد على خدمة المواطن وحضه كل الموظفين على تقديم تلك الخدمة بالشكل الذي ينبغي أن تقدم فيه .
وأوضح الوالي أن الرئيس حمًل ولاة الولايات هذه الرسالة خلال لقائه بهم مرخرا ، وأن هذا التوجه خيار لارجعة فيه لدى رئيس الجمهورية ، مؤكدا أن الإدارة تفتح الباب مشرعا أمام المواطنين بدون تمييز على. أساس اللون أو الجنس .
وتعهد الوالي بحل مشاكل المواطنين ومن دون أي وساطة أو إهانة أو ازدراء ، ومن ليس مستعدا لمسايرة هذا التوجه عليه أن يغادر .
وجدد الوالي مطالبته السكان بمكافحة التقري العشوائي لأنه يضعف جهود التنمية ويحد من توسيع الخدمات ويبدد الموارد المالية للدولة.
