صورة اليوم
والي الحوض الغربي يشرف على عملية " رمضان "
أشرف والي ولاية الحوض الغربي د/ المختار ولد حنده مساء اليوم بمدينة لعيون على توزيع عملية رمضان بأحدى مخازن مفوضية الأمن الغذائي
وقال الوالي إن عملية رمضان لهذا العام تتكون من الأرز والسكر والتمر والزيت والبصل والبطاطس.
وطالب الوالي سكان الولاية بالاستفادة من هذه المواد المهمة الأساسية فى هذا الشهر الكريم .
كما طالب المواطنين الغير محتاجين بالتعفف عن أخذ هذه المواد وتركها للمحتاجين ، وحذر الوالي من محاولة بيعها لأن الخاسر فيها سيكون التاجر حيث ستتم مصادرتها وإعادة توزيعها على المواطنين.
بدوره نائب رئيس جهة الحوض الغربي محمد ولد حيمدات قال إن هذه العملية معتمدة من قبل السلطات العمومية فى السنوات الماضية، حيث احتفظت هذه السنة بنفس الأسعار وزيادة الكمية، وقال إن هذه العملية جاءت فى الوقت المناسب مضيفا أن وقوف السلطات الإدارية اليوم على إطلاقها جاء فى وقته المناسب كذلك.
وأكد ولد حيمدات أن المواطن يستحق هذا النوع من العون ويحتاجه ؛ وطالب من الدولة زيادة هذه الكمية لأن الشعب يستحق إعطاء هذا النوع من المعونات فى الوقت المناسب،
وأضاف أن الإدارة تعهدت بتوزيعها بالطريقة الصحيحة العادلة.
أما العمدة المساعد لبلدية لعيون محمد ولد السالك فقد ثمن هذه العملية التى تقوم بها الدولة اتجاه المواطنين بمناسبة هذا الشهر المبارك وطالب بالشفافية في توزيعهة كي يستفيد المواطن المحتاج وطالب من غير المحتاجين التعفف عنها وتركها لمستحقيها من الطبقات الهشة و الفقيرة.
و أضاف العمدة أنه على المواطن أن يستفيد مرة واحدة وأن لا يأخذ حصتين
أما المندوب الجهوي لفوضية الأمن الغذائي السالم ولد سيدينا، فقال إن حصة الفرد من هذه المواد عبارة عن:
خمس وعشرين كلوغرام من الأرز، وخمس وعشرون كلغ من السكر، وخمس وعشرين كغ من البصل، وخمسة وعشرين كلغ من البطاطس
وخمس لتر من زيت الطبخ، وثلاث كلغرامات من مسحوق الحليب(سليا) بالاضافة إلى كلوغرام من التمر .
وقال الوالي إن عملية رمضان لهذا العام تتكون من الأرز والسكر والتمر والزيت والبصل والبطاطس.
وطالب الوالي سكان الولاية بالاستفادة من هذه المواد المهمة الأساسية فى هذا الشهر الكريم .
كما طالب المواطنين الغير محتاجين بالتعفف عن أخذ هذه المواد وتركها للمحتاجين ، وحذر الوالي من محاولة بيعها لأن الخاسر فيها سيكون التاجر حيث ستتم مصادرتها وإعادة توزيعها على المواطنين.
بدوره نائب رئيس جهة الحوض الغربي محمد ولد حيمدات قال إن هذه العملية معتمدة من قبل السلطات العمومية فى السنوات الماضية، حيث احتفظت هذه السنة بنفس الأسعار وزيادة الكمية، وقال إن هذه العملية جاءت فى الوقت المناسب مضيفا أن وقوف السلطات الإدارية اليوم على إطلاقها جاء فى وقته المناسب كذلك.
وأكد ولد حيمدات أن المواطن يستحق هذا النوع من العون ويحتاجه ؛ وطالب من الدولة زيادة هذه الكمية لأن الشعب يستحق إعطاء هذا النوع من المعونات فى الوقت المناسب،
وأضاف أن الإدارة تعهدت بتوزيعها بالطريقة الصحيحة العادلة.
أما العمدة المساعد لبلدية لعيون محمد ولد السالك فقد ثمن هذه العملية التى تقوم بها الدولة اتجاه المواطنين بمناسبة هذا الشهر المبارك وطالب بالشفافية في توزيعهة كي يستفيد المواطن المحتاج وطالب من غير المحتاجين التعفف عنها وتركها لمستحقيها من الطبقات الهشة و الفقيرة.
و أضاف العمدة أنه على المواطن أن يستفيد مرة واحدة وأن لا يأخذ حصتين
أما المندوب الجهوي لفوضية الأمن الغذائي السالم ولد سيدينا، فقال إن حصة الفرد من هذه المواد عبارة عن:
خمس وعشرين كلوغرام من الأرز، وخمس وعشرون كلغ من السكر، وخمس وعشرين كغ من البصل، وخمسة وعشرين كلغ من البطاطس
وخمس لتر من زيت الطبخ، وثلاث كلغرامات من مسحوق الحليب(سليا) بالاضافة إلى كلوغرام من التمر .
