نعلق الامم والشعوب على قواها الحية وخصوصا الفئة الشابة منها آمالا عريضة من أجل النهوض بها والسير في ركب الحضارة والتطور والرقي الاقتصادي الاجتماعي والثقافي والتعليمي، نظرا لمحورية هذه الفئة وفاعلية دورها في العملية التنموية بشكل عام.
وللشباب دور طلائعي كبير يناط به القيام به بلدنا الحبيب يتجسد في دعم جهود التنمية وتوعية جميع فئات الشعب والدفع بها للمشاركة بشكل فع