تدوينات مختارة

بعد الثلاثين!
شابان من مالي بقربي كانا يشتكيان من تسعرة النقود التي يلفونها لنقاط التفتيش من أجل العبور.

قال نائب رئيس المجلس الجهوي بالحوض الغربي محمد ولد حيمدات أن اغلاق السلطات الموريتانية لجمعية الخير سيضر الفقراء والمساكين والايتام' واضاف ولد حيمدات في تدوينة علي حسابه في الفيس بوك أن هذه الجمعية تدفع المال بصفة منتظمة للأيتام
وتساءل كيف لنا أن نفتح الباب واسعا أمام المنظمات اليهودية والنصرانية التي تعمل علي تدمير القيم النبيلة والاخلاق الاسلامية عبر التكوين

تُوشك المعارضة الموريتانية أن تنتهي إلى مرشح متواضع، نتيجة غياب المقترحات الجادّة، خصوصا من طرف القادة السّياسيين وأهل الرأي والتجربة، وإنه لمن العجيب حقا هذا الصمت الكبير الذي يلفُّ الجسم المعارض وإبقاء الخيار في دائرة ضيقة جدا ..

كتب خالد الفاظل ـ وهو مدون، وأستاذ تعليم ثانوي من أبناء مدينة العيون

إلى الوزيرة المدللة: السيدة الناه حمدي مكناس.
بعد الاحترام وباقة من "الطباشير الملونة"؛ يسرني أن أطلب يدك للحديث قليلا. لقد تتبعتك في تويتر ووجدت عشك الذي تغردين منه في أعلى الشجرة.

انتقد المستشار في بلدية لعيون عن حزب التجمع الوطنى للاصلاح والتنية تواصل المعارض المصطفي ولد عبدي عدم تسمية المعارضة الموريتانية لحد الساعة وكتب تحت هاشتاك
#مبروك_الرئيس_غزواني

أن المعارضة ليس لديها مرشح
فهي ليست إلا
تواصل : الذي لايتقن سوى اللعب في مضمار البلديات ومرتون النواب
و التكتل : الذي تقاعد مرشحه الدائم أحمد ول داداه
و مسعود ول بلخير الذي قرر

ان قدرة الشباب على التحمل وطاقته وحيويته جعلت منه العمود الفقري لأي مجتمع يريد تنمية بلده على جميع الأصعدة فلا يقتصر دور الشباب على مجال محدد بل يتقاطع مع المجالات لأجتماعية والأقتصادية والثقافية والسياسية ووعياً.منا بهذا الدور شاركنا في لانتخابات الجهوية بقوة الشباب وأنفتاحه وتحرره وبما أوتينا من رصيد نضالي وعلاقات خاصه مع كوكبة من الزم

حوادث صادمة فعلا ، إلى متى يستمر نزيف دم المواطنين نتيجة رداءة البنية الطرقية؟ ومع ذلك يتحدث الكاذبون عن طرق عصرية ونقل حضري ، اللهم أنقذ عبادك من بطش المفسدين المارقين ، اللهم إرحم الموتى وإشفي الجرحى يارب العالمين.
#أوقفوا_نزيف_الأمل

يتحدث الكاتب والفيلسوف الفرنسي عن سارقين اثنين:
(سارق عادي وسارق سياسي فالسارق العادي هو من يسرق متاعك :(مال -منزل ..) أما السارق السياسي
فهو من يسرك (أحلامك -حاضرك-مستقبلك).
والسارق العادي هو الذي يختارك لكي تكون أحد ضحاياه ، أما السارق السياسي فأنت من تختاره حين تنتخبه .
.....
لذا وبما أن السارق السياسي أشد خطرا وضررا لتعدي ضرره فقد رأيت أن أشارككم هذه الاضاءة

سأحاول في كل يوم من أيام الحملة أن أبرق برسالة مختصرة جدا إلى الناخب الموريتاني، وستكون هذه هي الرسالة الثانية التي سأضعها في صندوق بريد الناخب الموريتاني خلال موسمنا الانتخابي هذا.
في هذه الرسالة سنعدد أوصاف المترشحين الذين يُحْذَر التصويت لهم، ولكن قبل ذلك لابد من القول بأن أي ناخب يصوت لأي مترشح مقابل أي مبلغ مالي زهيد أو أي مكسب شخصي آخر من أي نوع، إن أي ناخب يفع

ظلت الديمقراطية عندنا مثل البالون المنتفخ يكبر حجمه باستمرار مع أنه فارغ تماما من الداخل، ومع أي انسداد سياسي جد معقد ينفجر ذلك البالون في وجوهنا ليخرج منه البيان الأول، ثم سرعان ما نعود مرة أخرى لعملية نفخ الباالون كأننا مجرد أطفال يلعبون.